اللهم احكم عليهما بما صنعا في حقي وصغرا من أمري وظفرني بهما.
الفصل (17) مما اختار من كلام أمير المؤمنين عليه السلام في كتاب الارشاد للشيخ المفيد ص 130، ورواه أيضا في كتاب الاحتجاج: ج 1 ص 235 ط الغري، قال: وروى أنه عليه السلام قال عند توجيههما إلى مكة للاجتماع مع عائشة للتأليب عليه، ثم ساق الخطبة كما تقدم.