علي آل كاشف الغطاء والشيخ محمد حسين آل كاشف الغطاء والشيخ علي بن باقر آل صاحب الجواهر والشيخ علي أصغر ختائي التبريزي كلهم في النجف الأشرف.
وحضر عند الشيخ عبد النبي النوري وآقا حسين النجم آبادي في طهران.
وحضر عند المؤسس الشيخ عبد الكريم الحائري والمير السيد علي الحسيني اليثربي وجدنا الشيخ أبي المجد محمد الرضا النجفي الاصفهاني في قم المقدسة.
قال العلامة الروضاتي في شأن أساتذته في خارج الفقه وأصوله: «وقرأ دروسه الخارج على الإمام العلامة السيد حسن الصدر مؤلف تأسيس الشيعة الكرام لفنون الإسلام وعلى العلامة المرحوم الشيخ مهدي الخالصي بالكاظمية وعلى العلامة الشيخ مهدي النوائي المازندراني وعلى الإمام العلامة المحقق الأصولي الشيخ ضياء الدين العراقي من مراجع النجف الأشرف وعلى الإمام الفقيه الأصولي المحقق الشيخ محمد حسين الاصفهاني المعروف بالكمپاني وعلى العلامة الشيخ إسماعيل المحلاتي وعلى العلامة الفقيه المحقق المتبحر السيد أبي تراب الخوانساري وعلى العلامة الحاج الميرزا علي المرعشي الشهرستاني، ثم بعد سفره إلى إيران قرأ على العلامة الفقيه الشيخ عبد النبي النوري أيام إقامته بطهران وعلى العلامة الميرزا حسين النجم آبادي، ثم سكن بقم سنة 1342 ق وحضر على الإمام المؤسس الفقيه الأصولي المحقق المرجع الديني الكبير الحاج الشيخ عبد الكريم الحائري اليزدي سنين عديدة إلى آخر أيام وفاته وصار مجازا من قبله في الإجتهاد كما سيأتي وفي تلك الأيام حين مهاجرة جمع من الأعلام الفقهاء من علماء أصفهان أمثال العلامة الفقيه المحقق الورع الحاج مير محمد صادق الخاتون آبادي المدرس الاصفهاني والعلامة الشيخ أبي المجد الاصفهاني النجفي صاحب نقد فلسفة داروين وغيرهما إلى قم زمن السلطان الجائر رضا البهلوي الملعون وشروعهم في تدريس خارج الفقه حضر صاحب الترجمة دروسهما أيام إقامتهما بقم أيضا» (1).