موسوعة أحاديث أهل البيت (ع) - الشيخ هادي النجفي - ج ١٢ - الصفحة ٣٩٠
وقد كان وحيد عصره في الزهد والتقوى ولم تلد أم الدهر مثله في هذه الأيام قدس الله سره وطاب ثراه وجعل الجنة مثواه.
وقد انتشرت ترجمته في كتاب كبير بالفارسية بقلم العلامة الشيخ رضا الاستادي الطهراني في عام 1418.