جامع أحاديث الشيعة - السيد البروجردي - ج ١ - الصفحة ٣٦١
707 (17) كا 16 - ج 2 - أصول - بهذا الاسناد قال سئلته عن قول الله عز وجل الا من أتى الله بقلب سليم قال القلب السيم الذي يلقى ربه وليس فيه أحد سواه قال وكل قلب فيه شرك أو شك فهو ساقط وانما أراد بالزهد في الدنيا لتفرغ قلوبهم للآخرة.
708 (18) ك 12 - ج 1 - القطب الراوندي في لب اللباب عن النبي صلى الله عليه وآله انه سئل ما القلب السليم فقال دين بلا شك وهوى وعمل بلا سمعة ورياء.
709 (19) عدة الداعي 156 - عن النبي صلى الله عليه وآله ان لكل حق حقيقة وما بلغ عبد حقيقة الاخلاص حتى لا يحب ان يحمد على شئ من عمل لله ك 10 - ج 1 - الشيخ أبو الفتوح الرازي في تفسيره عن أبي ذر غفاري مثله الا انه اسقط لفظة لله.
710 (20) كا 295 - ج 2 - أصول - عدة من أصحابنا عن المحاسن 252 - أحمد بن محمد بن خالد عن عثمان بن عيسى عن علي بن سالم قال سمعت أبي عبد الله عليه السلام يقول قال الله عز وجل انا خير شريك من أشرك معي غيرى في عمل (عمله - كا) لم اقبله الا ما كان لي خالصا فقه الرضا عليه السلام 52 - عن العالم عليه السلام نحوه ك 12 - ج 1 - العياشي في تفسيره عن علي بن سالم عن أبي عبد الله عليه السلام نحوه.
711 (21) ئل 12 ج 1 - الحسين بن سعيد في كتاب الزهد عن عثمان بن عيسى عن علي بن سالم قال سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول قال الله تعالى انا أغنى الأغنياء عن الشريك فمن أشرك معي غيرى في عمل لم اقبله الا ما كان لي خالصا.
712 (22) ك 12 - ج 1 - العياشي في تفسيره وفي رواية أخرى عنه عليه السلام قال إن الله يقول انا خير شريك من عمل لي ولغيري فهو لمن عمل له دوني.
713 (23) عدة الداعي 156 - قال رسول الله صلى الله عليه وآله يقول الله عز وجل انا خير شريك ومن أشرك معي شريكا في عمله فهو لشريكي دوني لأني لا اقبل الا ما خلص لي.
714 (24) وفي حديث آخر انى أغنى الشركاء عن الشرك فمن عمل عملا ثم أشرك فيه غيرى فانا منه برئ وهو للذي أشرك به دوني.
(٣٦١)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 356 357 358 359 360 361 362 363 364 365 366 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 1 - باب فرض طلب العلم او الحجة فى الاحكام الشرعية وعدم جواز الافتاء والقضاء والعمل بغير علم ولاحجة 86
2 2 - باب حجية ظواهر الكتاب بعد الفحص عن المخصص أو المقيد او المبين أو المفسر أو الناسخ وعدم حجيتها قبله 104
3 3 - باب حجية سنة النبي صلى الله عليه وآله بعد الفحص 120
4 4 - باب حجية فتوى الائمة المعصومين عليهم السلام من العترة الطاهرة بعد الفحص 126
5 5 - باب حجية اخبار الثقات عن النبى صلى الله عليه وآله والائمة الاطهار عليهم السلام 219
6 6 - باب ما يعالج به تعارض الروايات من الجمع والترجيح وغيرهما 254
7 7 - باب عدم حجية القياس والرأي والاجتهاد وحرمة الافتاء والعمل بها فى الاحكام وأنه لايجوز تقليد من يفتى بها ويجب نقض الحكم المستند أليها وكذا لايجوز العمل بفتوى من لايرى حجية أقوال العترة ولا التحاكم اليه. 269
8 8 - باب حكم ما اذا لم توجد حجة على الحكم بعد الفحص فى الشبهة الوجوبية والتحريمية. 324
9 9 - باب أن من بلغه ثواب من الله تعالى على عمل فصنعه كان له أجره وأن لم يكن كما بلغه 340
10 10 - باب أشتراط التكليف بالعقل 342
11 11 - باب اشتراط التكليف بالبلوغ وبيان حده فى الغلام والجارية واستحباب تمرين الاطفال قبل ذلك 350
12 12 - باب وجوب النية فى العبادات الواجبة و أنه لا عمل الابها ووجوب الاخلاص فيها وفى نيتها وحرمة الرياء وبطلان العبادة المقصودة بها الرياء وجملة مما يتعلق بذلك 356
13 13 - باب علامة المرائي واستحباب العبادة فى السر وكراهة الاشتهار بها واستحباب تحسينها واتيانها علانية للترغيب فى الدين 376
14 14 - باب كراهة ذكر العبادة للغير مالم يرجو نفعه وعدم كراهة السرور باطلاع الغير على عمله اذا لم يكن العمل لذلك 384
15 15 - باب حكم الاعجاب بالعمل وبالنفس وما ورد فى ذمه وآثاره 386
16 16 - باب كراهة استكثار الخير واستحباب الاعتراف بالتقصير فى العبادة والحث عليها والجد والاجتهاد فيها مالم يوجب الكره والكسل و كراهة استقلال الخير وأن قل 398
17 17 - باب جواز السرور بالعبادة من دون العجب 419
18 18 - باب استحباب التعجيل فى أفعال الخير و كراهة تسويفها واستحباب المداومة عليها وان قلت 421
19 19 - باب اشتراط قبول الاعمال بولاية الائمة عليهم السلام واعتقاد أمامتهم 426
20 20 - باب دعائم الاسلام وأهم فرائضه 461