القول الصراح في البخاري وصحيحه الجامع - الأصبهاني - الصفحة ١٠٢
علمائهم بوضعها وبطلانها أو استشكلوا فيها، وهي وان كانت كثيرة لا تحصيها هذه العجالة الا أنا نأتي ببعضها ليستدل به على باقيها.
والثاني: في ذكر جملة من رواته الوضاعين الكذابين والخوارج والنواصب بمقتضى تصريحات علمائهم وناقديهم في الحديث والرجال.