تدخلني في حال كنت أكون فيها في عسر ويسر أظن أن معاصيك أنجح لي من طاعتك وأعوذ بك أن أقول قولا حقا من طاعتك ألتمس به سواك، وأعوذ بك أن تجعلني عظة لغيري، وأعوذ بك أن يكون أحد أسعد بما آتيتني به مني، وأعوذ بك أن أتكلف طلب ما لم تقسم لي، وما قسمت لي من قسم أو رزقتني من رزق فأتني به في يسر منك وعافية حلالا طيبا، وأعوذ بك من كل شئ زحزح بيني وبينك، أو باعد بيني وبينك، أو نقص به حظى عندك، أو صرف بوجهك الكريم عنى.
وأعوذ بك أن تحول خطيئتي أو ظلمي أو جرمي أو إسرافي على نفسي واتباع هواي، واستعجال شهوتي، دون مغفرتك ورضوانك وثوابك ونائلك وبركاتك وموعودك الحسن الجميل على نفسك.
ثم تقول، ما ذكره محمد بن أبي قرة عقيب هاتين الركعتين:
اللهم إني أسئلك بلا إله إلا أنت، وببهاء لا إله إلا أنت، يا لا إله إلا أنت وأسألك بجلال لا إله إلا أنت، يا لا إله إلا أنت، وأسألك بجمال لا إله إلا أنت يا لا إله إلا أنت، وأسئلك بعظمة لا إله إلا أنت، يا لا إله إلا أنت، وأسئلك بنور لا إله إلا أنت يا لا إله إلا أنت، وأسالك برحمة لا إله إلا أنت يا لا إله إلا أنت وأسألك بكمال لا إله إلا أنت يا لا إله إلا أنت، وأسألك بكلمات لا إله إلا أنت يا لا إله إلا أنت، وأسألك بأسماء لا إله إلا أنت يا لا إله إلا أنت، وأسالك بعزة لا إله إلا أنت يا لا إله إلا أنت، وأسئلك بقدرة لا إله إلا أنت يا لا إله إلا أنت وأسألك بسلطان لا إله إلا أنت يا لا إله إلا أنت، وأسألك بعلو لا إله إلا أنت يا لا إله إلا أنت، وأسألك بآيات لا إله إلا أنت يا لا إله إلا أنت، وأسئلك بمشية لا إله إلا أنت يا لا إله إلا أنت، وأسألك بعلم لا إله إلا أنت يا لا إله إلا أنت وأسألك بشرف لا إله إلا أنت يا لا إله إلا أنت، وأسألك بملك لا إله إلا أنت يا لا إله إلا أنت، وأسئلك بفضل لا إله إلا أنت يا لا إله إلا أنت، وأسئلك بكرم لا إله إلا أنت يا لا إله إلا أنت، وأسألك برفعة لا إله إلا أنت يا لا إله إلا أنت أن تصلى على محمد وآل محمد، وأن تمد لي في عمري، وتوسع على في رزقي، وتصح لي جسمي