التي تعروه.. أي تغشاه وتنتابه (1).
وقال: المنافسة: الرغبة في الشئ والانفراد به، وهو من الشئ النفيس الجيد في نوعه،.. ونفست به - بالكسر - أي بخلت، ونفست عليه الشئ نفاسة إذا لم تره له أهلا (2).
قوله: لكأت.. قال الفيروزآبادي: لكأ - كفرح - أقام ولزم، وتلكأ عليه اعتل، وعنه ابطأ (3).
قوله: يضح لك مغزاه.. أي يتبين لك معناه (4).
والدارج: الميت (5).
ويقال: نقمت عليه ومنه - من باب ضرب وعلم - إذا عابه وكرهه أشد الكراهة، وفي التنزيل: [وما تنقم منا] (6).
وقال في النهاية (7): الحلوب أي ذات اللبن، يقال: ناقة حلوب أي هي مما يحلب، وقيل الحلوب والحلوبة سواء، وقيل الحلوب الاسم، والحلوبة الصفة، وقيل الواحدة والجماعة.
وقال (8): القطوانية عباءة بيضاء قصيرة الخمل، والنون زائدة.