فزعموا أن عمر محى الصحيفة وقد كان كتبها أبو بكر.
17 - تفسير العياشي (1): عن عطية العوفي قال: لما افتتح رسول الله صلى الله عليه وآله خيبر، وأفاء الله عليه فدك، وأنزل عليه: [وآت ذا القربى حقه] (2).
قال: يا فاطمة! لك فدك.
18 - تفسير العياشي (3): عن أبي الطفيل، عن علي عليه السلام قال: قال يوم الشورى: أفيكم أحد تم نوره من السماء حين قال: [وآت ذا القربى حقه والمسكين] (4)؟
قالوا: لا.
19: فر (5): جعفر بن محمد بن سعيد الأحمسي، معنعنا عن أبي مريم قال: سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول: لما نزلت الآية (6): [وآت ذا القربى حقه] (7) أعطى رسول الله صلى الله عليه وآله فاطمة فدكا.
فقال أبان بن تغلب: رسول الله أعطاها؟!
قال: فغضب أبو جعفر عليه السلام، ثم قال: الله أعطاها (8).
20 - تفسير فرات بن إبراهيم (9): فرات بن إبراهيم الكوفي، معنعنا عن أبي سعيد الخدري قال: