بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٤ - الصفحة ١٣٥
النحل " 16 " إنما قولنا لشئ إذا أدناه أن نقول له كن فيكون 40 الكهف " 18 " وكان الله على كل شئ مقتدرا 45 الحج " 22 " إن الله يفعل ما يريد 14 " وقال تعالى ": وأن الله يهدي من يريد 16 النور " 24 " يخلق الله ما يشاء إن الله على كل شئ قدير 45 الأحزاب " 33 " قل من ذا الذي يعصمكم من الله إن أراد بكم سوءا أو أراد بكم رحمة ولا يجدون لهم من دون الله وليا ولا نصيرا 17 " وقال تعالى ": وكان الله قويا عزيزا 25 " وقال تعالى ": وكان الله على كل شئ قديرا 27 فاطر " 35 " إن يشأ يذهبكم ويأت بخلق جديد * وما ذلك على الله بعزيز 16 - 17 " وقال تعالى ": وما كان الله ليعجزه من شئ في السماوات ولا في الأرض إنه كان عليما قديرا 44 يس " 36 " أوليس الذي خلق السماوات والأرض بقادر على أن يخلق مثلهم بلى وهو الخلاق العليم * إنما أمره إذا أراد شيئا أن يقول له كن فيكون 81 - 82 الفتح " 48 " وأخرى لم تقدروا عليها قد أحاط الله بها وكان الله على كل شئ قديرا: 2 القمر " 54 " وما أمرنا إلا واحدة كلمح بالبصر 50 المعارج " 70 " إنا خلقناهم مما يعلمون * فلا اقسم برب المشارق والمغارب إنا لقادرون * على أن نبدل خيرا منهم وما نحن بمسبوقين 39 - 41 الجن " 72 " وأنا ظننا أن لن نعجز الله في الأرض ولن نعجزه هربا 12 (1) 1 - التوحيد، أمالي الصدوق: ابن مسرور، عن ابن عامر، عن عمه، عن ابن محبوب، عن مقاتل بن سليمان، (2) عن أبي عبد الله عليه السلام قال: لما صعد موسى على نبينا وآله وعليه السلام إلى

(١) الآيات في ذلك كثيرة جدا.
(٢) أورده الشيخ في رجاله في أصحاب الباقر والصادق عليهما السلام وقال: تبرى وقال الكشي في ص ٢٤٧ من رجاله: مقاتل بن سليمان البجلي وقيل: البلخي، تبرى. انتهى أقول: هو مقاتل ابن سليمان بن بشر الأزدي الخراساني، أبو الحسن البلخي المفسر ويقال له: ابن دوال دوز، كان من أهل بلخ، تحول إلى مرو وخرج إلى العراق ومات بها، أورده ابن حجر في تقريبه ص ٥٠٥ وقال: كذبوه وحجروه ورمى بالتجسيم، من السابعة، ومات سنة خمسين ومائة. والخطيب في تاريخ بغداد ج ١٣ ص ١٦٠ - 169 وفصل في ترجمته وبيان ما قيل في حقه من الرمي بالكذب ووضع الحديث وغيرهما.
(١٣٥)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 تعريف الكتاب تعريف الكتاب 1
2 * (أبواب تأويل الآيات والاخبار الموهمة لخلاف ما سبق) * باب 1 تأويل قوله تعالى: خلقت بيدي، وجنب الله، ووجه الله، ويوم يكشف عن ساق، وأمثالها، وفيه 20 حديثا. 1
3 باب 2 تأويل قوله تعالى: ونفخت فيه من روحي، وروح منه، وقوله صلى الله عليه وآله: خلق الله آدم على صورته، وفيه 14 حديثا. 11
4 باب 3 تأويل آية النور، وفيه سبعة أحاديث. 15
5 باب 4 معنى حجرة الله عز وجل، وفيه أربعة أحاديث. 24
6 باب 5 نفي الرؤية وتأويل الآيات فيها، وفيه 33 حديثا. 26
7 * (أبواب الصفات) * باب 1 نفي التركيب واختلاف المعاني والصفات، وأنه ليس محلا للحوادث والتغييرات، وتأويل الآيات فيها، والفرق بين صفات الذات وصفات الأفعال، وفيه 16 حديثا. 62
8 باب 2 العلم وكيفيته والآيات الواردة فيه، وفيه 44 حديثا. 74
9 باب 3 البداء والنسخ، وفيه 70 حديثا. 92
10 باب 4 القدرة والإرادة، وفيه 20 حديثا. 134
11 باب 5 أنه تعالى خالق كل شيء، وليس الموجد والمعدم إلا الله تعالى وأن ما سواه مخلوق، وفيه خمسة أحاديث. 147
12 باب 6 كلامه تعالى ومعنى قوله تعالى: قل لو كان البحر مدادا، وفيه أربعة أحاديث. 150
13 * أبواب أسمائه تعالى وحقائقها وصفاتها ومعانيها * باب 1 المغايرة بين الاسم والمعنى وأن المعبود هو المعنى والاسم حادث، وفيه ثمانية أحاديث. 153
14 باب 2 معاني الأسماء واشتقاقها وما يجوز إطلاقه عليه تعالى وما لا يجوز، وفيه 12 حديثا. 172
15 باب 3 عدد أسماء الله تعالى وفضل إحصائها وشرحها، وفيه ستة أحاديث. 184
16 باب 4 جوامع التوحيد، وفيه 45 حديثا. 212
17 باب 5 إبطال التناسخ، وفيه أربعة أحاديث. 320
18 باب 6 نادر، وفيه حديث. 322