بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٤ - الصفحة ٧٤
(باب 2) (العلم وكيفيته والآيات الواردة فيه) الآيات: البقرة (2) وهو بكل شئ عليم 29 " وقال تعالى ": وما تفعلوا من خير يعلمه الله 197 " وقال تعالى ": وما تفعلوا من خير فإن الله به عليم 215 " وقال تعالى ":
والله يعلم وأنتم لا تعلمون (في موضعين 216 و 232) " وقال تعالى ": والله يعلم المفسد من المصلح 220 " وقال تعالى ": والله سميع عليم 224 " وقال تعالى ": فإن الله سميع عليم 227 " وقال تعالى ": واعلموا أن الله بكل شئ عليم 231 " وقال ": واعلموا أن الله بما تعملون بصير 233 " وقال تعالى ": والله بما تعملون خبير 234 " وقال تعالى ": واعلموا أن الله يعلم ما في أنفسكم فاحذروه 235 " وقال ": إن الله بما تعملون بصير 237 " وقال ": واعلموا أن الله سميع عليم 244 " وقال ": والله واسع عليم 247 " وقال ": يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم ولا يحيطون بشئ من علمه إلا بما شاء 255 " وقال ": والله بما تعملون بصير 265 " وقال تعالى ": وما أنفقتم من نفقة أو نذرتم من نذر فإن الله يعلمه 270 " وقال ": وما تنفقوا من خير فإن الله به عليم 273 " وقال ": والله بكل شئ عليم 282 " وقال ": والله بما تعملون عليم 283 آل عمران " 3 " والله بصير بالعباد (مرتين 15 و 20) " وقال تعالى: قل إن تخفوا ما في صدوركم أو تبدوه يعلمه الله ويعلم ما في السماوات وما في الأرض 29 " وقال ": والله سميع عليم 34 " وقال ": إنك أنت السميع العليم 35 " وقال ": وما تنفقوا من شئ فإن الله به عليم 92 " وقال ": والله عليم بالمتقين 115 " وقال ": إن الله عليم بذات الصدور 119 " وقال ": إن الله بما يعملون محيط 120 " وقال ": والله سميع عليم 121 " وقال ": والله خبير بما تعملون 153 " وقال ": وليعلم المؤمنين * وليعلم الذين نافقوا 166 - 167 النساء " 4 " إن الله كان عليما حكيما 11 و 24 " وقال ": إن الله كان بكل شئ عليما 32 " وقال: إن الله كان على كل شئ شهيدا 33 " وقال ": إن الله كان عليما خبيرا 35 " وقال ":
وكان الله بهم عليما 39 " وقال ": إن الله كان سميعا بصيرا 58 " وقال ": وكفى بالله عليما 70
(٧٤)
مفاتيح البحث: الوسعة (1)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 تعريف الكتاب تعريف الكتاب 1
2 * (أبواب تأويل الآيات والاخبار الموهمة لخلاف ما سبق) * باب 1 تأويل قوله تعالى: خلقت بيدي، وجنب الله، ووجه الله، ويوم يكشف عن ساق، وأمثالها، وفيه 20 حديثا. 1
3 باب 2 تأويل قوله تعالى: ونفخت فيه من روحي، وروح منه، وقوله صلى الله عليه وآله: خلق الله آدم على صورته، وفيه 14 حديثا. 11
4 باب 3 تأويل آية النور، وفيه سبعة أحاديث. 15
5 باب 4 معنى حجرة الله عز وجل، وفيه أربعة أحاديث. 24
6 باب 5 نفي الرؤية وتأويل الآيات فيها، وفيه 33 حديثا. 26
7 * (أبواب الصفات) * باب 1 نفي التركيب واختلاف المعاني والصفات، وأنه ليس محلا للحوادث والتغييرات، وتأويل الآيات فيها، والفرق بين صفات الذات وصفات الأفعال، وفيه 16 حديثا. 62
8 باب 2 العلم وكيفيته والآيات الواردة فيه، وفيه 44 حديثا. 74
9 باب 3 البداء والنسخ، وفيه 70 حديثا. 92
10 باب 4 القدرة والإرادة، وفيه 20 حديثا. 134
11 باب 5 أنه تعالى خالق كل شيء، وليس الموجد والمعدم إلا الله تعالى وأن ما سواه مخلوق، وفيه خمسة أحاديث. 147
12 باب 6 كلامه تعالى ومعنى قوله تعالى: قل لو كان البحر مدادا، وفيه أربعة أحاديث. 150
13 * أبواب أسمائه تعالى وحقائقها وصفاتها ومعانيها * باب 1 المغايرة بين الاسم والمعنى وأن المعبود هو المعنى والاسم حادث، وفيه ثمانية أحاديث. 153
14 باب 2 معاني الأسماء واشتقاقها وما يجوز إطلاقه عليه تعالى وما لا يجوز، وفيه 12 حديثا. 172
15 باب 3 عدد أسماء الله تعالى وفضل إحصائها وشرحها، وفيه ستة أحاديث. 184
16 باب 4 جوامع التوحيد، وفيه 45 حديثا. 212
17 باب 5 إبطال التناسخ، وفيه أربعة أحاديث. 320
18 باب 6 نادر، وفيه حديث. 322