بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٤ - الصفحة ١٨٤
(باب 3) (عدد أسماء الله تعالى وفضل احصائها وشرحها) الآيات، الفاتحة " 1 " إلى " مالك يوم الدين " 4 البقرة " 2 " وهو بكل شئ عليم 29 " وقال تعالى ": إن الله غفور رحيم 172 و 182 و 199 و 226 " وقال ": والله سريع الحساب 202 " وقال تعالى ": واعلموا أن الله شديد العقاب 196 " وقال تعالى ": والله رؤوف بالعباد 207 " وقال تعالى ": فاعلموا أن الله عزيز حكيم 209 " وقال تعالى ": فإن الله شديد العقاب 211 " وقال تعالى ": والله غفور رحيم 218 " وقال تعالى ": إن الله عزيز حكيم 220 " وقال تعالى ": والله سميع عليم 224 و 256 " وقال تعالى ": والله غفور حليم 225 " وقال تعالى ": فإن الله غفور رحيم 192 " وقال تعالى " فإن الله سميع عليم 227 " وقال تعالى ": والله عزيز حكيم 228 و 240 " وقال تعالى ": واعلموا أن الله بما تعملون بصير 233 " وقال ": والله بما تعملون خبير 234 و 271 " وقال تعالى ": واعلموا أن الله غفور حليم 235 " وقال ": واعلموا أن الله سميع عليم 244 " وقال ": والله واسع عليم (في مواضع) 247 و 256 و 261 و 268 " وقال:
وهو العلي العظيم 255 " وقال ": ربنا (في مواضع) 127، 128 و 129 و 200 و 201 و 250 و 285 " وقال تعالى ": الله لا إله إلا هو الحي القيوم 254 " وقال ": والله غني حليم 263 " وقال ": واعلموا أن الله غني حميد 267 " وقال ": والله على كل شئ قدير 284 آل عمران " 3 " إنك أنت الوهاب 8 النساء " 4 " إن الله كان عليكم رقيبا 2 " وقال ": وكفى بالله حسيبا 6 " وقال ": إن الله كان توابا رحيما 16 " وقال ": إن الله كان عليا كبيرا 34 " وقال ": إن الله كان عفوا غفورا 43 " وقال ": وكفى بالله وليا وكفى بالله نصيرا 45 " وقال ": وكفى بالله شهيدا 79 " وقال " وكفى بالله وكيلا 81 " وقال ": وكان الله على كل شئ مقيتا 85 " وقال ": إن الله
(١٨٤)
مفاتيح البحث: يوم القيامة (1)، الوسعة (1)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 179 180 181 182 183 184 185 186 187 188 189 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 تعريف الكتاب تعريف الكتاب 1
2 * (أبواب تأويل الآيات والاخبار الموهمة لخلاف ما سبق) * باب 1 تأويل قوله تعالى: خلقت بيدي، وجنب الله، ووجه الله، ويوم يكشف عن ساق، وأمثالها، وفيه 20 حديثا. 1
3 باب 2 تأويل قوله تعالى: ونفخت فيه من روحي، وروح منه، وقوله صلى الله عليه وآله: خلق الله آدم على صورته، وفيه 14 حديثا. 11
4 باب 3 تأويل آية النور، وفيه سبعة أحاديث. 15
5 باب 4 معنى حجرة الله عز وجل، وفيه أربعة أحاديث. 24
6 باب 5 نفي الرؤية وتأويل الآيات فيها، وفيه 33 حديثا. 26
7 * (أبواب الصفات) * باب 1 نفي التركيب واختلاف المعاني والصفات، وأنه ليس محلا للحوادث والتغييرات، وتأويل الآيات فيها، والفرق بين صفات الذات وصفات الأفعال، وفيه 16 حديثا. 62
8 باب 2 العلم وكيفيته والآيات الواردة فيه، وفيه 44 حديثا. 74
9 باب 3 البداء والنسخ، وفيه 70 حديثا. 92
10 باب 4 القدرة والإرادة، وفيه 20 حديثا. 134
11 باب 5 أنه تعالى خالق كل شيء، وليس الموجد والمعدم إلا الله تعالى وأن ما سواه مخلوق، وفيه خمسة أحاديث. 147
12 باب 6 كلامه تعالى ومعنى قوله تعالى: قل لو كان البحر مدادا، وفيه أربعة أحاديث. 150
13 * أبواب أسمائه تعالى وحقائقها وصفاتها ومعانيها * باب 1 المغايرة بين الاسم والمعنى وأن المعبود هو المعنى والاسم حادث، وفيه ثمانية أحاديث. 153
14 باب 2 معاني الأسماء واشتقاقها وما يجوز إطلاقه عليه تعالى وما لا يجوز، وفيه 12 حديثا. 172
15 باب 3 عدد أسماء الله تعالى وفضل إحصائها وشرحها، وفيه ستة أحاديث. 184
16 باب 4 جوامع التوحيد، وفيه 45 حديثا. 212
17 باب 5 إبطال التناسخ، وفيه أربعة أحاديث. 320
18 باب 6 نادر، وفيه حديث. 322