وقد قيل فيه وجوه أخر:
الأول: ما ذكره السيد الداماد قدس الله روحه في نبراس الضياء حيث قال:
البداء منزلته في التكوين منزلة النسخ في التشريع، فما في الامر التشريعي والأحكام التكليفية نسخ فهو في الامر التكويني والمكونات الزمانية بداء فالنسخ كأنه بداء تشريعي، والبداء كأنه نسخ تكويني، ولا بداء في القضاء ولا بالنسبة إلى جناب القدس