مما أوتى فقد استصغر ما عظم الله " (1).
(171) وقال (عليه السلام): " ما من شفيع أفضل منزلة عند الله يوم القيامة، من القرآن لا نبي ولا ملك ولا غيره " (2).
(172) وقال (صلى الله عليه وآله): " لو كان القرآن في إهاب لما مسه النار " (3) (4).
(173) وقال (صلى الله عليه وآله): " لا خير في عبادة لا فكر فيها، ولا في قراءة لا تدبر