شكر فخزن عنه باب الزيادة (1).
() - عنه (عليه السلام) قال: إذا أحسنتم فاحمدوا الله، وإذا أسأتم فاستغفروا الله (2).
() - عن سنان بن طريف (3) قال: قلت لأبي عبد الله (عليه السلام): خشيت أن أكون مستدرجا، قال: ولم؟ قلت: لأني دعوت الله أن يرزقني دارا فرزقني، ودعوت الله أن يرزقني ألف درهم فرزقني ألفا، ودعوته أن يرزقني خادما فرزقني خادما، قال: فأي شئ تقول؟ قال: أقول: الحمد لله، قال: فما أعطيت أفضل مما أعطيت! (4).
() - عن سعدان بن يزيد قال: قلت لأبي عبد الله (عليه السلام): إني أرى من هو شديد الحال مضيقا عليه العيش، وأرى نفسي في سعة من هذه الدنيا، لا أمد يدي إلى شئ إلا رأيت فيه ما أحب، وقد أرى من هو أفضل مني قد صرف ذلك عنه، فقد خشيت أن يكون لي (5) استدراجا من الله لي بخطيئتي، فقال (عليه السلام): أما مع الحمد فلا والله (6).
() - عن النبي (صلى الله عليه وآله) قال: إن الرجل من أمتي يخرج إلى السوق فيبتاع القميص بنصف دينار أو بثلث دينار فيحمد الله إذا لبس، فما يبلغ ركبته حتى يغفر له (7).
() - عنه (صلى الله عليه وآله) قال: إن المؤمن ليشبع من الطعام والشراب فيحمد الله فيعطيه الله