أغناه الله (1).
() - عن الباقر (عليه السلام) قال: من تيسر مما فاته أراح بدنه (2).
() - عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: أروح الروح اليأس عن الناس (3).
() - عنه (عليه السلام) قال: طلب الحوائج إلى الناس استلاب للعزة ومذهبة للحياء، واليأس مما في أيدي الناس عز للمؤمن في دينه (4)، والطمع هو الفقر الحاضر (5).
() - عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: طلب الحوائج إلى الناس هو الفقر الحاضر (6).
() - عن الباقر (عليه السلام) قال: أظهر اليأس مما في أيدي الناس فإن ذلك هو الغنى، وإياك والطمع فإنه الفقر الحاضر (7).
() - عن الصادق (عليه السلام) قال: اتقوا الله وقوا أنفسكم بالاستغناء عن طلب الحوائج، واعلموا أن من خضع لصاحب سلطان جائر أو لمن يخالفه في دينه طلبا لما في يديه من دنياه أخمله الله ومقته عليه ووكله إليه، فإن هو غلب على شئ من دنياه فصار إليه منه شئ نزع الله البركة منه ولم يأجره على شئ ينفعه منه (8) في حج ولا عتق ولا بر (9).