(فصل) وكما رواه ابن جمهور القمي في كتاب الواحدة ان مولانا علي بن موسى الرضا صلوات الله عليه أجاب ذا الرياستين الفضل ابن سهل في علم النجوم بما لم يكن عارفا به ولا قادرا عليه.
(فصل) وكما رواه الحميري الثقة المعتمد عليه رحمة الله جل جلاله عليه في الجزء الثاني من كتاب (الدلائل) في دلائل الصادق صلوات الله عليه انه كان عالما بالنجوم حتى أنه لا يخفي منها شي عليه.
(فصل) وكما رواه يونس بن عبد الرحمان رضي الله عنه في (جامعه الصغير) قال قلت لأبي عبد الله عليه السلام جعلت فداك اخبرني عن علم النجوم ما هو؟ فقال هو علم من علوم الأنبياء فقلت أكان علي بن أبي طالب عليه السلام خبيرا بعلمه؟ فقال كان اعلم الناس به.
(فصل) وكما رواه مصنف كتاب " التجمل " تاريخ كتابته سنة ثمان وثلثين ومأتين عن الصادق عليه السلام انه اذن لبني نوبخت (1) في علم النجوم وقد سألوه عنه وكرروا مسألته وأطلعهم عليه وعرفهم جوازه واباحته.
(فصل) وكما رواه أبو بصير عن الصادق عليه السلام في حديث معرفة آزر (2) بعلم النجوم وتحقيق ما كان يحكم به عليه.