وصنف في تلك العلوم، أو خول مولده على الوجه الموسوم.
(الباب السادس) فيما نذكره ممن كان عالما بالنجوم من غير الشيعة من المسلمين وصنف فيها ما يظهر صحة حكمه للحاضرين.
(الباب السابع) فيما نذكره عمن صح حكمه، بدلالة النجوم قبل الاسلام ولم يذكر اسمه.
(الباب الثامن) فيما نذكره من الاخبار التي صح فيها الحكم على الحوادث بالنجوم، ممن لم يذكر اسمه وبعض من عرف منهم بعلم النجوم وان لم نعرف له شيئا من الاحكام، ومن كان عارفا بذلك من الملوك قبل الاسلام.
(الباب التاسع) فيما نذكره في جواب من أنكر أن النجوم لا يصح أن تكون دلالات على الحادثات.
(الباب العاشر) فيما نذكره من أخبار من كان مستغنيا عن النجوم، بتعريف النبي صلوات الله عليه وأئمة العلوم، عليهم السلام.