(الحديث السابع والعشرون) في تزكية حديث ابن عباس، بطريق آخر مشهور بين الناس) وجدته في كتاب (ربيع الأبرار) تالف أبي القسم محمود بن عمر الزمخشري في الجزء الأول قال ما هذا لفظه، الوليد ابن جميع رأيت عكرمة سال رجلا عن علم النجوم والرجل يتحرج ان يخبره فقال عكرمة سمعت ابن عباس يقول علم عجز الناس عنه وودت لو اني علمته (الحديث الثامن والعشرون) في رواية ابن عباس في صحة علم النجوم وانها من العلم المرسوم) من كتاب (ربيع الأبرار) للزمخشري من الجزء الأول أيضا عند ذكره علم النجوم قال ما هذا لفظه، وعن ابن عباس انه علم من علم النبوة وليتني كنت أحسنه (الحديث التاسع والعشرون) فيما نرويه عن المعصوم من تعظيم علم النجوم) من كتاب (ربيع الأبرار) من الجزء الأول أيضا قال وعن علي عليه السلام من اقتبس علما من علم النجوم من حملة القرآن ازداد به ايمانا ويقينا ثم تلا " ان في اختلاف الليل والنهار الآية،..
(الحديث الثلاثون) فيما روى عمن جرت عادته في الروايات عن المعصوم في صحة علم النجوم، ومن كتاب " ربيع الأبرار " من الجزء الأول أيضا قال وعن ميمون بن مهران إياكم والتكذيب في علم النجوم فإنه علم من علوم النبوة.
" الحديث الحادي والثلاثون " في رواية الزمخشري عن المعصوم في تحذير ما يتعلق بعلم النجوم، وهو ما وجدناه في الجزء الأول من