فرج المهموم - السيد ابن طاووس - الصفحة ١١٢
(الحديث السابع والعشرون) في تزكية حديث ابن عباس، بطريق آخر مشهور بين الناس) وجدته في كتاب (ربيع الأبرار) تالف أبي القسم محمود بن عمر الزمخشري في الجزء الأول قال ما هذا لفظه، الوليد ابن جميع رأيت عكرمة سال رجلا عن علم النجوم والرجل يتحرج ان يخبره فقال عكرمة سمعت ابن عباس يقول علم عجز الناس عنه وودت لو اني علمته (الحديث الثامن والعشرون) في رواية ابن عباس في صحة علم النجوم وانها من العلم المرسوم) من كتاب (ربيع الأبرار) للزمخشري من الجزء الأول أيضا عند ذكره علم النجوم قال ما هذا لفظه، وعن ابن عباس انه علم من علم النبوة وليتني كنت أحسنه (الحديث التاسع والعشرون) فيما نرويه عن المعصوم من تعظيم علم النجوم) من كتاب (ربيع الأبرار) من الجزء الأول أيضا قال وعن علي عليه السلام من اقتبس علما من علم النجوم من حملة القرآن ازداد به ايمانا ويقينا ثم تلا " ان في اختلاف الليل والنهار الآية،..
(الحديث الثلاثون) فيما روى عمن جرت عادته في الروايات عن المعصوم في صحة علم النجوم، ومن كتاب " ربيع الأبرار " من الجزء الأول أيضا قال وعن ميمون بن مهران إياكم والتكذيب في علم النجوم فإنه علم من علوم النبوة.
" الحديث الحادي والثلاثون " في رواية الزمخشري عن المعصوم في تحذير ما يتعلق بعلم النجوم، وهو ما وجدناه في الجزء الأول من
(١١٢)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 الخطبة وتشتمل على ذكر علم النجوم وان الأولياء عالمون به 1
2 الباب الأول: في أحاديث تشتمل على ان النجوم من آيات الله تعالى وفيه جملة من كتاب الاهليلجة، وفيه ان الأنبياء والأئمة عالمون به والعلماء 11
3 الباب الثاني: في الرد على من أنكره من العلماء وحمل المنكرين على أن النجوم هي فاعلة بنفسها لا الباري تعالى 60
4 الباب الثالث: في أحاديث تدل على صحة النجوم وهي أربعة وثلاثون حديثا 85
5 الباب الرابع: في ما يمنع من تأثير النجوم من الصدقات والدعوات 114
6 الباب الخامس: في جملة من علماء النجوم من الشيعة كالبرقي والنجاشي والجلودي وابن أبى عمير وابن عياش والكراجكي والفضل وبني نوبخت وابن الأعلم والمسعودي والدورقي وغيرهم من الأكابر ويشتمل على ذكر اخبار قتل الفضل بن سهل ومعرفة بوران بنت الحسن بن سهل وغير ذلك من الاخبار في إصابات المنجمين 121
7 الباب السادس: في ذكر جملة من علماء المسلمين بالنجوم وما أصابوا فيه وذكر جملة من إصاباتهم كالجبائي وأبي معشر ومحمد بن عبد الله بن طاهر والتنوخي وغلام زحل والصاحب بن عباد وأمثالهم 154
8 الباب السابع: في جملة من علماء النجوم قبل الاسلام وذكر إصاباتهم 183
9 الباب الثامن: في ذكر جملة من علماء النجوم من ذكر أنهم مسلمون أولم يذكر ذلك أو ذكرت إصابتهم ولم يذكر أسماؤهم وفيه حديث أبى الحسين الصوفي وعضد الدولة في طيفه وتصانيف جملة منهم في ذلك العلم مما وصل إلى المصنف 189
10 الباب التاسع: في ذكر من أنكر النجوم واعتذر عنه بأنه أراد انها فاعلات مختارات 216
11 الباب العاشر: في ذكر من كان مستغنيا عن علم النجوم وهو عالم بها كالأنبياء والأئمة وفيه أخبارهم عليهم السلام 220