وأما ظهور الفرج فإنه إلى الله عز وجل، كذب (1) الوقاتون (2).
وأما قول من زعم أن الحسين عليه السلام لم يقتل، فكفر وتكذيب وضلال (3).
وأما الحوادث الواقعة فارجعوا فيها إلى رواة حديثنا، فإنهم حجتي عليكم وأنا حجة الله (عليكم) (4) (5).
وأما محمد بن عثمان العمري رضي الله عنه وعن أبيه من قبل، فإنه ثقتي وكتابه كتابي (6).
وأما محمد بن علي بن مهزيار الأهوازي فسيصلح الله قلبه، ويزيل عنه شكه.
وأما ما وصلتنا به فلا قبول عندنا إلا لما طاب وطهر، وثمن المغنية حرام (7).
وأما محمد بن شاذان بن نعيم فإنه رجل من شعيتنا أهل البيت.
وأما أبو الخطاب محمد بن (أبي) (8) زينب الأجدع [فإنه] (9) ملعون