يشكوا في أكلها له، فنظروا إلى الموضع ليعرفوا الحال، فوجدوه عليه السلام قائما يصلي وهي حوله، فأمر بإخراجه إلى داره (1).
والروايات في هذا المعنى كثيرة، وفيما أثبتناه منها كفاية فيما نحوناه إن شاء الله تعالى.
(١) الكافي ١: ٤٣٠ / ٢٦، باختلاف يسير، إعلام الورى: ٣٦٠، ثاقب المناقب: ٥٨٠ / ٥٣٠، ومختصرا في المناقبلابن شهرآشوب 4: 430، وفيه: إنه سلم إلى يحيى بن قتيبة، عوض " نحرير ". ونقله العلامة المجلسي في البحار 50: 309 / 7.