لا يعرف فيها إمامه، أو دان الله بغير إمام منه.
ثم ما روي في أن الله لا يخلي أرضه من حجة.
ثم ما روي في أنه لو لم يبق في الأرض إلا اثنان لكان أحدهما الحجة.
ثم ما روي في غيبة الإمام (عليه السلام)، وذكر أمير المؤمنين والأئمة صلوات الله عليهم أجمعين بعده لها، وإنذارهم بها.
ثم ما روي في ما أمر به الشيعة من الصبر والكف والانتظار في حال الغيبة.
ثم ما روي فيما يلحق الشيعة من التمحيص والتفرق والتشتت عند الغيبة حتى لا يبقى على حقيقة الأمر إلا الأقل.
ثم ما روي في الشدة التي تكون قبل قيام القائم (عليه السلام).
ثم ما روي في صفته (عليه السلام) وسيرته.
ثم ما نزل من القرآن فيه (عليه السلام).
ثم ما روي من العلامات التي تكون قبل ظهوره تدل على قيامه وقرب أمره.
ثم ما جاء من المنع في التوقيت والتسمية لصاحب الأمر (عليه السلام).
ثم ما جاء في ما يلقى القائم منذ قيامه (عليه السلام) فيبتلى من جاهلية الناس.
ثم ما جاء في ذكر جيش الغضب وهم أصحاب القائم (عليه السلام) وعدتهم.
ثم ما جاء في ذكر السفياني، وأن أمره من المحتوم الكائن قبل قيام القائم (عليه السلام).
ثم ما جاء في ذكر راية رسول الله (صلى الله عليه وآله)، وأنه لا ينشرها بعد يوم الجمل إلا القائم (عليه السلام)، وصفتها.
ثم ما جاء في ذكر أحوال الشيعة عند خروج القائم (عليه السلام) وقبله وبعده.
ثم ما روي في أن القائم (عليه السلام) يستأنف دعاء جديدا، وأن الإسلام بدأ غريبا وسيعود غريبا كما بدأ.
ثم ما روي في مدة ملك القائم (عليه السلام) بعد ظهوره.