وتولني بنجح طلبتي و قضاء حاجتي، ونيل سؤلي قبل زوالي عن موقفي هذا بتيسيرك لي العسير وحسن تقديرك لي في جميع الأمور، وصل على محمد وآله، صلوة دائمة نامية لا انقطاع لأبدها، ولا منتهى لأمدها، واجعل ذلك عونا لي، وسببا لنجاح طلبتي، إنك واسع كريم، و من حاجتي يا رب كذا و كذا (و تذكر حاجتك ثم تسجد وتقول في سجودك) فضلك آنسني، وإحسانك دلني، فأسئلك بك وبمحمد وآله صلواتك عليهم أن لا تردني خائبا.
(٧٥)