عن الوله إليك، وإسرافيل صاحب الصور، الشاخص الذي ينتظر منك الإذن، وحلول الأمر، فينبه بالنفخة صرعى رهائن القبور، وميكائيل ذو الجاه عندك، والمكان الرفيع من طاعتك، وجبريل الأمين على وحيك، المطاع في أهل سمواتك، المكين لديك، المقرب عندك، والروح الذي هو على ملائكة الحجب، والروح الذي هو من أمرك، فصل عليهم، وعلى الملائكة الذين من دونهم، من سكان سمواتك، وأهل الأمانة على رسالاتك، والذين لا
(٣٤)