بالقيافة فسر النبي صلى الله عليه وسلم بابطال طعنهم فلم يكن سروره الا لحق قال معنى هذا الكلام المازري وغيره فلم نسلم ان الاشتباه يدل على الانسان عند التنازع والدعوى ثم ذكر البيهقي من وجوه (ان القافة جعلوه من المدعيين وان عمر قال للولد اتبع وفى رواية وال أيهما شئت) - قلت - لم يعمل عمر بقول القافة لأنهم جعلوه منهما وعمر رد الامر إلى الصبي لا إلى
(٢٦٣)