نكاح أم حبيبة بنت أبي سفيان) (1) (وأبا رافع لقبول نكاح ميمونة) وعن جابر رضي الله عنه قال (أردت الخروج إلى خيبر فذكرته لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال إذا لقيت وكيلي فخذ منه خمسة عشر وسقا فأن ابتغى منك آية فضع يدك على ترقوته) (2) وقد أدرج صاحب الكتاب رحمه الله تعالى مسائل الوكالة في ثلاثة أبواب (أحدها) في أركانها وبين فيه ما يعتبر في كل واحد منها لصحة العقد فيعرف بذلك
(٣)