فتح العزيز - عبد الكريم الرافعي - ج ١

فتح العزيز - عبد الكريم الرافعي - ج ١ - الصفحة ١٩٧

ذلك باحتمال النجاسة وهو قوله صلى الله عليه وسلم فإنه لا يدرى أين باتت يده (1) ولولا أن قيل النجاسة يؤثر في الماء القليل لما كان لهذا الاستحباب معني وقال مالك لا ينجس

(١٩٧)

مفاتيح البحث: النجاسة ⁽²⁾

الفهرست

الرقم	العنوان	الصفحة

1	خطبة الكتاب	73
2	كتاب الطهارة	79
3	الباب الأول في المياه الطاهرة	79
4	القسم الأول الماء المطلق	83
5	حكم الماء المستعمل	97
6	القسم الثاني الماء المتغير يسيرا	120
7	القسم الثالث الماء المتغير كثيرا	138
8	الباب الثاني في المياه النجسة	155
9	الفصل الأول في النجاسات	155
10	الفصل الثاني في الماء الراكد	195
11	الفصل الثالث في الماء الجاري	223
12	الفصل الرابع في إزالة النجاسة	234
13	(فروع سبعة)	245
14	الباب الثالث في الاجتهاد	273
15	الباب الرابع في الأواني	287
16	القسم الأول المتخذ من الجلود	287
17	القسم الثاني المتخذ من العظام	299
18	القسم الثالث المتخذ من الذهب والفضة	301
19	الباب الأول في صفة الوضوء	309
20	القول في سنن الوضوء ويتضمن السواك	365
21	الباب الثاني في الاستنجاء	456
22	الفصل الأول في آداب قضاء الحاجة	456
23	الفصل الثاني فيما يستنجي عنه	475
24	الفصل الثالث فيما يستنجى به	490
25	الفصل الرابع في كيفية الاستنجاء	502