هوامش الكتب والكتابة الفقهية (1) ما جمعه أمير المؤمنين نفسه / راجع مقدمة وسائل الشيعة ص و.
(2) روى النجاشي عند ترجمته لمحمد بن عذافر. عن عذافر الصير في قال كنت مع الحكم بن عتيبة عند أبي جعفر عليه السلام فجعل يسأله وكان أبو جعفر له مكرما فاختلفا في شئ فقال أبو جعفر يا بني قم فأخرج كتاب علي (ع) فأخرج كتابا مدروجا عظيما ففتحه وجعل ينظر حتى أخرج المسألة فقال أبو جعفر هذا خط علي عليه السلام واملاء رسول الله صلى الله عليه وآله ص 255..
(3) صحيح البخاري الطبعة المعروفة بكتاب الشعب وهو ثلاث مجلدات في أجزاء: ج 1 ص 38 من المجلد الأول ورواه في ج 4 ص 84 من المجلد الثاني بطريق آخر مع تغيير في اللفظ من السائل وهو هنا أبو جحيفة فقد سأله هل عندكم شئ من الوحي إلا ما في كتاب الله.. وكذلك بتغيير في جواب الإمام يسير.
وقد خلط العلامة الفاضل عبد الرحيم الرباني الشيرازي بين الصحيفة الجامعة وبين صحيفة الديات هذه بقوله في حاشيته على مقدمة الوسائل (أقول ظني أن ما نقل عنه البخاري هو الصحيفة الجامعة) إذ لو راجع صحيح البخاري فعلا كما قدمنا للاحظ الانحصار المذكور وهو خلاف ما ذكره من شموله للأحكام والسنن والحلال والحرام ووصفها بالجامعة.
(4) فهرست الشيخ الطوسي ص 80 (5) وهذا ما يفسر الفقهاء عنونة كل مجموعة من المسائل بعنوان (كتاب كذا) ككتاب الصلاة مثلا.
(6) من صحابة أمير المؤمنين، عده السيد الصدر أول من صنف في علم الفقه وبين الوهم الذي وقع فيه السيوطي حيث نسب ذلك إلى أبي حنيفة الذي ولد سنة 100 ه وتوفي 150 ه.
(7) تأسيس الشيعة / 300 (8) تأسيس الشيعة لعلوم الإسلام ص 302 ص 303.
(9) آشنائى با علوم اسلامي ص 115 ص 116.
(10) لمزيد من التفاصيل راجع المعالم الجديدة للأصول ورسالة في حصر الاجتهاد.
(11) كما في حواشي العروة الوثقى.
(12) المثال المشهور تحرير الوسيلة للإمام الخميني.