رئيس جيشه فمات هناك ".
(صموئيل الثاني 10: 17 - 19) 7 - الأعداد والأرقام تنفي قدسية الكتاب مرة أخرى، فقد اختلف سفر صموئيل الثاني مع الأيام الأول في عدد بني إسرائيل ورجال يهوذا فقال الأول:
" فدفع يوآب جملة عدد الشعب إلى الملك فكان إسرائيل ثمان مئة ألف رجل ذي بأس مستل السيف ورجال يهوذا خمس مئة ألف ويهوذا أربعماءة وسبعين رجل مستلي السيف " (1).
(صموئيل الثاني 24: 9) وقال الثاني:
" فدفع يوآب جملة عدد الشعب إلى داود فكان كل إسرائيل ألف ألف ومئة ألف رجل مستلي السيف ".
(أخبار الأيام الأول 20: 5) فيكون عدد بني إسرائيل قد اختلف بين السفرين ب (000 / 200) وعدد رجال يهوذا ب (000 / 30).
8 - والذي يبدو جليا ان الكتاب المقدس - ونقصد كتبته - قد أخطأوا في عدد خيول ومركبات سليمان أنهم كتبوا في أخبار الأيام الثاني:
" وكان لسليمان أربعة آلاف مذود خيل ومركبات واثنا عشر ألف فارس فجعلها في مدن المركبات ومع الملك في أورشليم ". (9: 25)