أن تجيب عليها بكل أمانة وصدق، وبضمير حي، بعيدا عن التعصب الأعمى، وحب الدنيا.
هذا بعد أن تكون قد قرأت هذا الكتاب بدقة وتفحص وتحقيق من أن كل ما ورد فيه فهو مؤيد بالوثائق والمصادر المسيحية واليهودية المدرجة في طياته:
1 - هل أيقنت أن الكتاب المقدس ليس بكلام الله؟
2 - هل عرفت أن الكتاب المقدس قد أضيف إليه، حذف منه.
ولخص في أغلب أسفاره.
3 - ما معنى كون توراة العبرية تختلف عن توراة اليونانية؟ وأي واحدة منها صحيحة؟
4 - ما معنى أن تبقى أشياء من الكتاب المقدس - كنشيد الانشاد - لها صفة غير رسمية، لكنها تضاف إلى الكتاب المقدس لتصبح مقدسة؟
5 - بعد أن ثبت أن الخمر والخنزير حرام أكلهما وأن التحجب واجب على النساء، وذلك حسب الكتاب المقدس، وأن الزواج بأكثر من واحدة محلل، فلماذا نصر على حلية الأوليين، ولا نعتني بالثالثة، ونحرم الأمر الأخير؟
6 - هل راجعت بدقة الفصل الذي يبحث حول أكذوبة صلب المسيح (ع) فلماذا الإصرار على أنه صلب؟
أليس عقيدة الإسلام بأنه رفعه الله أكثر إكراما له؟
أولا نظن أن الله - إذا سلم ابنه للمجرمين - فسيكون مجرما سفاكا للدماء؟ سبحان الله وتعالى عن ذلك.
7 - هل قرأت بدقة البشارات التي أتت حول المعزي وبحث هذا