الكتاب المقدس تحت المجهر - عودة مهاوش الأردني - الصفحة ١٨٠
الكتاب فيها، واعترافات الأساقفة بأن المعزي هو النبي محمد (ص) وليس غيره؟ راجع الفصل مرة أخرى، ثم اسأل نفسك: لماذا لا تتبع محمدا صلى الله عليه وعلى آله الأطهار؟
8 - بعد أن رأيت لجنة الأساقفة تعترف بأنه في بدء تاريخ الكنيسة قد انشق رجال الكنيسة إلى قسمين، قسم يقول بأن المسيح هو إله وابن إله وقسم يقول بأنه (ع) نبي الله المرسل المكرم وليس باله، فأين القسم الثاني، وأين كتبه، ومن هو الأحق قولا وفعلا؟ وما هو الأصح عقلا ومنطقا؟
9 - والآن أجب نفسك بحق وصدق:
لماذا لا اعلن إسلامي بكل شجاعة بعد أن رأيت وعلمت بما لا يقبل الشك بأن محمدا (ص) هو ذاك النبي الإسماعيلي الذي بشر به موسى ومن بعده عيسى (ع)؟
10 - هلا أضفت قصة هدايتك إلى القصص التي وردت في الكتاب في الفصل التالي؟
(١٨٠)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 175 176 177 178 179 180 181 183 184 185 186 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 مقدمة المؤلف 5
2 الفصل الأول هل التوراة والإنجيل الرائجان كلام الله المنزل 15
3 أولا: ما يمكن أن يكون كلاما موحى 17
4 ثانيا: ما يمكن أن يكون كلام رسل 30
5 ثالثا: هو جل ما يتضمنه الكتاب من أقوال المؤرخين 37
6 أوقات المواليد والوفيات في العهدين 39
7 رابعا: المذكورات الشخصية 42
8 خامسا: رجال الدين 45
9 الفصل الثاني الكتاب المقدس بين القدسية والافساد 53
10 الفصل الثالث عيوب الكتاب المقدس 69
11 الفصل الرابع دسائس العهدين والعقائد المنحرفة 85
12 أولا: عدم عصمة الأنبياء 87
13 ثانيا: الانسان مسير ليس مخير 90
14 ثالثا: الله كواحد من بني إسرائيل 94
15 رابعا: مهادنة الملوك الظلمة 99
16 الفصل الخامس هل صلب المسيح (ع)؟ 105
17 ماذا يقول القرآن الكريم عن المسيح 114
18 الفصل السادس لمحات من معالم باقية من الشريعة الموسوية والعيسوية الأصلية 125
19 أ - الخنزير 126
20 ب - الخمر 127
21 ج - مسألة الحجاب وتغطية الرأس 132
22 الكتاب المقدس ماذا يقول عن مجيء النبي محمد (ص) 138
23 ما معنى اثني عشر رئيسا؟ 153
24 آيات قرآنية تتعلق بالبحوث السابقة 156
25 الفصل السابع نقاش مع علماء الكتاب المقدس 163
26 خطاب موجه إلى القارئ العزيز 178
27 الفصل الثامن ومضات على طريق الهداية 181