الخمور، فأصبحت واحدة من أكبر المشاكل التي تواجه مجتمعاتهم في عصر التقدم!!
هذا والإحصائيات المعطاة اليوم لا تكاد تصدق لعلوها، عن كثرة المتأثرين بسموم الخمر هذه.
يقول صاحب كتاب " الكحول ".
" تظهر الاحصائيات أن في مقابل كل 000 / 10 إنسان يقتلون بسبب تناولهم للمشروبات، يموت شخص واحد بعضة كلب غضب مع ذلك فإن " القانون " يحتم قتل الكلب ويمنح محلات بيع الخمور رخص البيع، فأي تبرير يوجد لهذا "؟!
ولو أن القوم راجعوا كتابهم المقدس والتزموا به لما عانوا ما عانوه من مشاكل جمة لا يعرف مداها إلا الله تعالى، فكتابهم يقول:
" الخمر مستهزئة. السكر عجاج. ومن يترنح بهما فليس بحكيم ".
(أمثال 20 - 1).
وفي مكان آخر:
" محب الخمر والدهن لا يستغنى ".
(أمثال 21: 17).
و: " لا تكذبين شريبي الخمر بين المتلفين أجسادهم. لأن السكير والمسرف يفتقران ".
(أمثال 23. 20).
" لمن الويل لمن الشقاوة لمن المخاصمات لمن الكرب لمن الجروح بلا سبب لمن ازمهرار