شهادة على يسوع ليقتلوه فلم يجدوا ".
(مرقس 14: 43 - 56) " وأما بطرس فقد أنكر المسيح عليه السلام عندما عرفته جارية.. أنكره وأصبح يلعنه ويحلف إنه لا يعرف ذلك الرجل... " (مرقس 14: 66 - 73) ثم إنه هرب واختفى مع الباقين كما ورد في مرقس 16: 7.
المقدمة الثالثة: إن الإنجيل نفسه يصرح بأن شهادات شهود عيان قد توالت حول رؤيتهم المسيح حيا، وليس ميتا بعد قصة الصلب، وإليك بعض الشهادات:
أ - " وبعدما قام باكرا في أول الأسبوع ظهرا ولا لمريم المجدلية التي كان قد أخرج منها سبعة شياطين. فذهبت هذه وأخبرت الذين كانوا معه وهم ينوحون ويبكون، فلما سمع أولئك أنه حي وقد نظرته لم يصدقوا ".
(مرقس 16: 9 - 11).
ب - " وبعد ذلك ظهر بهيئة أخرى لاثنين منهم وهما يمشيان منطقين إلى البرية وذهب هذان وأخبرا الباقين فلم يصدقوا ولا هذين ".
(مرقس 16: 12 - 13).
ج - " أخيرا ظهر للأحد عشر وهم متكئون ووبخ عدم إيمانهم وقساوة قلوبهم لأنهم لم يصدقوا