والتنين)، وثلاثة أسفار منسوبة لعزراء زيادة على السفر المثبت في الأصل العبري (1)، وبعض زيادات في (سفر دانيال).
سفر " طوبيا " هو وصف لسيرة يهودي اسمه طوبيا وسيرة ابنه، وكانا أسيرين في نينوى في القرن السابع ق. م، وسفر " الحكمة " يشتمل على أمثلة حكيمة وعظات بليغة لسليمان، وقد كتب لمقاومة الوثنية. و " المكابيون " هم الذين حكموا فلسطين حكما وطنيا في عهد الرومان في القرن الثاني ق. م وقد جاء اسمهم هذا من الشعار الذي كانوا يتخذونه ويكبرون به في الحروف وهو " مى كاموخا بحييم يهوا " أي (من مثلك من الأمم يا إلاهنا؟) أوليس كمثلك شئ يا رب، أو كما نقول نحن المسلمون " الله أكبر " فأخذ من كل كلمة الحرف الأول منها (م كا ب ي) وجعل مجموع هذه " مكابي " اسما أو (وصفا) لكل منهم، ومن ثم اشتهروا باسم (المكابيين).
وعن الترجمة السبعينية ترجمت أسفار العهد القديم إلى اللغة اللاتينية Latine Lavulgate ومع أن هذه الترجمة اللاتينية كانت ترجمة للسبعينية اليونانية، فإنها لم تأت مطابقة لها كل المطابقة،