مجلة تراثنا - مؤسسة آل البيت - ج ١٦ - الصفحة ٢١٤
مسألتي، و (263) تقلبني برغبتي، ولا تردني مجبوها ولا خائبا (264)، يا عظيم (265) يا عظيم يا عظيم، أرجوك للعظيم، أسألك يا عظيم أن تغفر لي (266) العظيم، لا إله إلا أنت، اللهم صل على محمد وآل محمد (267)، وارزقني خير هذا اليوم الذي شرفته وعظمته، وتغسلني فيه من جميع ذنوبي وخطاياي، وزدني من فضلك، إنك أنت الوهاب) (268).
ودعاء استفتاح بعد التحريم وهو: (وجهت وجهي، إلى آخره) (269) والقنوت بما صورته: (اللهم أهل (270) الكبرياء - والعظمة، وأهل الجود وا لجبروت، وأهل العفو والرحمة، وأهل التقوى والمغفرة، أسألك بحق هذا اليوم الذي جعلته للمسلمين عيدا، ولمحمد صلى الله عليه وآله، ذخرا ومزيدا، أن تصلي على محمد وآل محمد، وأن تدخلني في كل خير أدخلت فيه محمدا وآل محمد، وأن تخرجني (271) من كل سوء أخرجت منه محمدا وآل محمد (273) صلواتك عليه وعليهم أجمعين، اللهم إني سألك خير ما سألك به (274) عبادك الصالحون، وأعوذ بك مما استعاذ منه (273) عبادك الصالحون) (275).

(٢٦٣) الواو لم ترد في النسخ الثلاث.
(٢٦٤) في " ج ": ولا خاسئا.
(٢٦٥) في " ب ": وأسألك يا عظيم.
(٢٦٦) في " ب ": أنت اغفر، والظاهر أنه اشتباه في النسخ اعتمادا على اللفظ.
(٢٦٧) في " أ " الصلاة لم ترد.
(٢٦٨) مصباح المتهجد: ٢٣٧ باختلاف يسير.
(٢٦٩) مصباح المتهجد: ٣٣، فقه الرضا عليه السلام: ١٠٤ - ١٠٥.
(٢٧٠) في " ج ": أنت أهل.
(٢٧١) في " ب ": وتخرجني.
(٢٧٢) العبارة " وأن تخرجني... وآل محمد " سقطت في " أ ".
(٢٧٣) لم ترد في " ب ".
(٢٧٤) في " ب ": من شرما استعاذ به.
(٢٧٥) الفقيه ١: ٣٣١ حديث ١٤٩٠ باختلاف يسير، مصباح المتهجد: ٥٩٨.
(٢١٤)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 209 210 211 212 213 214 215 216 217 218 219 ... » »»
الفهرست