____________________
الذي يبدي فضائح الأمم، وهو الذي يكسر عمود الكفر؟ فقال الجاثليق: ما ذكرت شيئا من الإنجيل إلا ونحن مقرون به، قال: أتجد هذا في الإنجيل ثابتا يا جاثليق؟
قال: نعم.... فالتفت الرضا عليه السلام إلى رأس الجالوت فقال له:.... وفي الإنجيل مكتوب: إن ابن البرة ذاهب، والبارقليطا جاء من بعده، وهو يخفف الآصار (الآصار:
جمع الإصر، وأحد معانيه الثقل، وهو الأنسب في المقام) ويفسر لكم كل شئ، ويشهد لي كما شهدت له، أنا جئتكم بالأمثال، وهو يأتيكم بالتأويل، أ [و] تؤمن بهذا في الإنجيل؟ قال: نعم لا أنكره " فتبديل هذه اللفظة بالمعزي أو المسلي ناشئ عن العناد والعصبية، ولم يكن إلا لإخفاء الحق وكتمانه.
1 - الروح بالضم: ما به حياة الأنفس، و- الوحي، و.... و- أمر النبوة، " أقرب الموارد ". والمراد منه في المقام هو النبي، كما أطلقه يوحنا، في رسالته الأولى على النبي، وعبارتها: (1) أيها الأحباء لا تؤمنوا بكل روح، بل جربوا الأرواح هل هي من الله، وذلك إن كذبة الأنبياء قد ظهروا في العالم وكثروا (2) وبهذا يعرف روح الله، أن كل روح يعترف أن يسوع المسيح قد جاء بالجسد فهو من الله (3) وكل روح يحل يسوع فليس هو من الله [وفي طبع بيروت سنة 1870 م، ص 330، وكل روح لا يعترف بيسوع (المسيح أنه قد جاء في الجسد) فليس من الله]..
(6).... فبهذا نعرف روح الحق والضلالة. " كتاب المقدس، رسالة ماريوحنا الرسول، الأولى، إصحاح 4، ص 324 و325 ".
2 - القدس بالضم: الطهر والبركة، والقدس بضمتين: الطهر، " أقرب الموارد ".
3 - الأركون: الدهقان العظيم، معرب أرخون باليونانية، والدهقان:
رئيس الإقليم، فارسي معرب، " أقرب الموارد ". أركون القرية بالضم: رئيسها.
" ذيل أقرب الموارد ".
قال: نعم.... فالتفت الرضا عليه السلام إلى رأس الجالوت فقال له:.... وفي الإنجيل مكتوب: إن ابن البرة ذاهب، والبارقليطا جاء من بعده، وهو يخفف الآصار (الآصار:
جمع الإصر، وأحد معانيه الثقل، وهو الأنسب في المقام) ويفسر لكم كل شئ، ويشهد لي كما شهدت له، أنا جئتكم بالأمثال، وهو يأتيكم بالتأويل، أ [و] تؤمن بهذا في الإنجيل؟ قال: نعم لا أنكره " فتبديل هذه اللفظة بالمعزي أو المسلي ناشئ عن العناد والعصبية، ولم يكن إلا لإخفاء الحق وكتمانه.
1 - الروح بالضم: ما به حياة الأنفس، و- الوحي، و.... و- أمر النبوة، " أقرب الموارد ". والمراد منه في المقام هو النبي، كما أطلقه يوحنا، في رسالته الأولى على النبي، وعبارتها: (1) أيها الأحباء لا تؤمنوا بكل روح، بل جربوا الأرواح هل هي من الله، وذلك إن كذبة الأنبياء قد ظهروا في العالم وكثروا (2) وبهذا يعرف روح الله، أن كل روح يعترف أن يسوع المسيح قد جاء بالجسد فهو من الله (3) وكل روح يحل يسوع فليس هو من الله [وفي طبع بيروت سنة 1870 م، ص 330، وكل روح لا يعترف بيسوع (المسيح أنه قد جاء في الجسد) فليس من الله]..
(6).... فبهذا نعرف روح الحق والضلالة. " كتاب المقدس، رسالة ماريوحنا الرسول، الأولى، إصحاح 4، ص 324 و325 ".
2 - القدس بالضم: الطهر والبركة، والقدس بضمتين: الطهر، " أقرب الموارد ".
3 - الأركون: الدهقان العظيم، معرب أرخون باليونانية، والدهقان:
رئيس الإقليم، فارسي معرب، " أقرب الموارد ". أركون القرية بالضم: رئيسها.
" ذيل أقرب الموارد ".