____________________
تفسير المذكور مع اختلاف يسير في بعض الألفاظ. - وقريب منه ما في البحار أيضا (كتاب تاريخ نبينا) باب ما ظهر من إعجازه صلى الله عليه وآله في بركة أعضائه الشريفة، نقلا عن الخرائج. - ومجمع البيان للطبرسي، جزء 8، ص 340 - 341. - وصحيح البخاري (كتاب المغازي، باب غزوة الخندق) جزء 3، ص 26. - و مصابيح السنة للبغوي، جزء 2، ص 249 - 250. - وكتاب المختصر في أخبار البشر لأبي الفداء جزء 2، ص 37. - والبداية والنهاية لابن كثير، جزء 4، ص 97 إلى 99. - والسيرة النبوية لابن هشام، القسم 2، ص 217 إلى 219. - والسيرة الدحلانية المطبوعة بهامش السيرة الحلبية، جزء 3، ص 169 إلى 171 (والجزء 2، ص 123 - 124). - والسيرة الحلبية، جزء 2، ص 352 - 353. - وصحيح مسلم (كتاب الأشربة، باب جواز استتباعة غيره إلى دار من يثق برضاه الخ) جزء 2، ص 140. - ومسند أحمد، جزء 3، ص 377. - والمستدرك على الصحيحين، وتلخيصه المطبوع بذيله: جزء 3، ص 30 - 31. - والشفاء للقاضي وشرحه لعلي القاري، جزء 1، ص 603. - وكتاب قرب الإسناد للحميري، ص 138. - والمناقب لابن شهرآشوب، جزء 1، ص 133 (نقلا عن البخاري).
1 - 2 - 3 - الركوة: شبه تور من أدم (أي شبه إناء صغير من الجلد المدبوغ، وفي حديث جابر: أتى النبي صلى الله عليه (وآله) وسلم بركوة فيها ماء، الركوة إناء صغير من جلد، يشرب فيه الماء. والجهش: أن يفزع الإنسان إلى غيره وهو مع ذلك كأنه يريد البكاء، كالصبي يفزع إلى أمه وأبيه وقد تهيأ للبكاء... وفي الحديث: أن النبي صلى الله عليه (وآله) وسلم كان بالحديبية، فأصاب أصحابه عطش، قالوا: فجهشنا إلى رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم... وجهش إلى القوم جهشا أتاهم. " اللسان ". وفار الماء: نبع من الأرض وخرج وجرى. " أقرب الموارد ". وفي اللسان: وفي الحديث: فجعل الماء يفور من بين أصابعه، أي يغلي ويظهر متدفقا.
4 - مسند أحمد، جزء 3، ص 329. - ومثله مع اختلاف يسير في بعض الألفاظ ما في صحيح البخاري، جزء 2 (كتاب المناقب، باب علامات النبوة) ص 222.
1 - 2 - 3 - الركوة: شبه تور من أدم (أي شبه إناء صغير من الجلد المدبوغ، وفي حديث جابر: أتى النبي صلى الله عليه (وآله) وسلم بركوة فيها ماء، الركوة إناء صغير من جلد، يشرب فيه الماء. والجهش: أن يفزع الإنسان إلى غيره وهو مع ذلك كأنه يريد البكاء، كالصبي يفزع إلى أمه وأبيه وقد تهيأ للبكاء... وفي الحديث: أن النبي صلى الله عليه (وآله) وسلم كان بالحديبية، فأصاب أصحابه عطش، قالوا: فجهشنا إلى رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم... وجهش إلى القوم جهشا أتاهم. " اللسان ". وفار الماء: نبع من الأرض وخرج وجرى. " أقرب الموارد ". وفي اللسان: وفي الحديث: فجعل الماء يفور من بين أصابعه، أي يغلي ويظهر متدفقا.
4 - مسند أحمد، جزء 3، ص 329. - ومثله مع اختلاف يسير في بعض الألفاظ ما في صحيح البخاري، جزء 2 (كتاب المناقب، باب علامات النبوة) ص 222.