____________________
المطبوع بهامش تفسير المذكور في الجزئين والصفحتين التي أشير إليها. - والدر المنثور للسيوطي، جزء 6، ص 76. - ومجمع البيان للطبرسي، جزء 9، ص 117. - وإعلام الورى له أيضا، ص 36. - والمناقب لابن شهرآشوب، جزء 1، ص 104 إلى 106. - والصراط المستقيم إلى مستحقي التقديم، جزء 1، ص 53 و55. - والبحار للمجلسي (كتاب تاريخ نبينا) باب جوامع معجزاته ونوادرها، نقلا عن الاحتجاج، وباب ما ظهر من إعجازه في بركة أعضائه الشريفة، نقلا عن قصص الأنبياء، والخراج، وغيرهما، وباب غزوة تبوك، نقلا عن الخرائج. - وتاريخ بغداد، جزء 3، ص 68 (ط مصر، سنة 1350 ه). - وحيلة الأولياء، جزء 6، ص 293 (ط أفست، بيروت، سنة 1387 ه). - وكتاب المختصر في أخبار البشر، جزء 2، ص 42. - وتتمة المختصر في أخبار البشر لابن الوردي، جزء 1، ص 191. - والوافي بالوفيات للصفدي، جزء 1، ص 73 (ط أفست، سنة 1381 ه). - وفي نور الأبصار للشبلنجي، ص 26، وكذا في إسعاف الراغبين المطبوع بهامش نور الأبصار، ص 60، واللفظ للثاني: و (من معجزاته) نبع الماء من بين أصابعه حتى روى الجيش العظيم و سقوا إبلهم وخيلهم وملؤا أوعيتهم، وقد وقع منه ذلك مرارا. وفي مرآة الجنان لليافعي (ط حيدر آباد الدكن، سنة 1337 ه) جزء 1، ص 32: و منها (أي من معجزاته) نبع الماء من بين أصابعه وتكثيره.
1 - مجمع البيان للطبرسي، جزء 9، ص 189. - وإعلام الورى له أيضا، ص 38. وفيه: فقال كفار مكة: هذا سحر سحركم [به] ابن أبي كبشة، انظروا لسفار، فإن كانوا رأوا ما رأيتم فقد صدق، وإن كانوا لم يروا ما رأيتم فهو سحر سحركم به، قال (أي راوي الحديث): فسئل السفار وقد قدموا من كل وجه، فقالوا: رأيناه. - وقريب مما ذكر ما في مسند أبي داود الطيالسي (جزء 1) ص 38، و (الجزء 8) ص 265. - ومسند أحمد، جزء 1، ص 447
1 - مجمع البيان للطبرسي، جزء 9، ص 189. - وإعلام الورى له أيضا، ص 38. وفيه: فقال كفار مكة: هذا سحر سحركم [به] ابن أبي كبشة، انظروا لسفار، فإن كانوا رأوا ما رأيتم فقد صدق، وإن كانوا لم يروا ما رأيتم فهو سحر سحركم به، قال (أي راوي الحديث): فسئل السفار وقد قدموا من كل وجه، فقالوا: رأيناه. - وقريب مما ذكر ما في مسند أبي داود الطيالسي (جزء 1) ص 38، و (الجزء 8) ص 265. - ومسند أحمد، جزء 1، ص 447