____________________
1 - (عودا على بدء: أي كما حلب فيه أولا ثجا فغلبه الثمال). وغادره: تركه وأبقاه. " أقرب الموارد ".
2 - ساق الماشية يسوقها سوقا: حثها على السير من خلف، ضد قادها. والعنز:
الأنثى من المعز، وقيل: إذا أتى عليها حول، ج أعنز وعنوز وعناز. والحائل:
كل أنثى لا تحمل، ج حيال، وحول، وحول، وحوائل. (فالحيل: جمع الحائل، وأصله حول، انقلب واوه ياءا). وعجفت الشاة: ذهب سمنها وضعفت. (ج عجاف، كما في اللسان). والهزل بالضم: قلة اللحم والشحم، والهزيل كقتيل: خلاف السمين، ج هزلى. أقرب الموارد ". وتساوقت الإبل تساوقا: إذا تتابعت، وفي حديث أم معبد: ما تساوق أي ما تتابع، كأنها لضعفها وفرط هزالها تتخاذل ويتخلف بعضها عن بعض. والمخ: نقي العظم، وفي التهذيب: نقي عظام القصب، وقال ابن دريد:
المخ، ما أخرج من عظم، والمخ الدماغ. والنقي: الشحم، يقال: ناقة منقية، إذا كانت سمينة. " اللسان ".
3 - الشاة، هي من الغنم للذكر والأنثى، أو يكون من الضان والمعزى و الظبأ والبقر والنعام وحمير الوحش، ج شاء وشياه وشواه وأشاوه. وعزب الشيء عنه: بعد وغاب وخفي، فهو عازب، والحلوب، الحالب، و- المحلوبة، يقال: رجل حلوب، وناقة حلوبة. " أقرب الموارد ".
4 - الوضاءة: الحسن والنظافة. " اللسان ".
5 - الطبقات الكبرى لابن سعد، الجزء 1، القسم 1، ص 155 - 156. - وقريب منه ما في المستدرك على الصحيحين (وتلخيصه المطبوع بذيله) جزء 3، ص 9 - 10. وفيه بعد نقل الحديث: ويستدل على صحته وصدق رواته بدلائل: (فمنها) نزول المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم بالخيمتين متواترا في أخبار صحيحة ذوات عدد، الخ. - والاستيعاب لابن عبد البر المطبوع بذيل الإصابة، جزء 4، ص
2 - ساق الماشية يسوقها سوقا: حثها على السير من خلف، ضد قادها. والعنز:
الأنثى من المعز، وقيل: إذا أتى عليها حول، ج أعنز وعنوز وعناز. والحائل:
كل أنثى لا تحمل، ج حيال، وحول، وحول، وحوائل. (فالحيل: جمع الحائل، وأصله حول، انقلب واوه ياءا). وعجفت الشاة: ذهب سمنها وضعفت. (ج عجاف، كما في اللسان). والهزل بالضم: قلة اللحم والشحم، والهزيل كقتيل: خلاف السمين، ج هزلى. أقرب الموارد ". وتساوقت الإبل تساوقا: إذا تتابعت، وفي حديث أم معبد: ما تساوق أي ما تتابع، كأنها لضعفها وفرط هزالها تتخاذل ويتخلف بعضها عن بعض. والمخ: نقي العظم، وفي التهذيب: نقي عظام القصب، وقال ابن دريد:
المخ، ما أخرج من عظم، والمخ الدماغ. والنقي: الشحم، يقال: ناقة منقية، إذا كانت سمينة. " اللسان ".
3 - الشاة، هي من الغنم للذكر والأنثى، أو يكون من الضان والمعزى و الظبأ والبقر والنعام وحمير الوحش، ج شاء وشياه وشواه وأشاوه. وعزب الشيء عنه: بعد وغاب وخفي، فهو عازب، والحلوب، الحالب، و- المحلوبة، يقال: رجل حلوب، وناقة حلوبة. " أقرب الموارد ".
4 - الوضاءة: الحسن والنظافة. " اللسان ".
5 - الطبقات الكبرى لابن سعد، الجزء 1، القسم 1، ص 155 - 156. - وقريب منه ما في المستدرك على الصحيحين (وتلخيصه المطبوع بذيله) جزء 3، ص 9 - 10. وفيه بعد نقل الحديث: ويستدل على صحته وصدق رواته بدلائل: (فمنها) نزول المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم بالخيمتين متواترا في أخبار صحيحة ذوات عدد، الخ. - والاستيعاب لابن عبد البر المطبوع بذيل الإصابة، جزء 4، ص