النوع الثاني عشر: الآيات الدالة على اعتراف الكفار يوم القيامة باستناد الكفر والمعصية إلى أنفسهم كقوله تعالى (قالوا لم نك من المصلين ولم نك نطعم المسكين وكنا نخوض مع الخائفين) المدثر - 43 - 45.
النوع الثالث عشر: الآيات الدالة على تمني الكفار وطلبهم يوم القيامة الرجوع إلى الدنيا ليعملوا الأعمال الصالحة، كما في سورة المؤمنون آية 99 - 100 (رب ارجعون لعلي أعمل صالحا) الآيات الدالة على نفي التفويض منها: الآيات المتضمنة لإسناد الهداية التكوينية إلى الله تعالى وهي ثمان وسبعون آية، كقوله تعالى (أولئك الذين هدى، فبهداهم اقتده...) الأنعام - 90.
البقرة 143.
البقرة 213.
الأنعام 90.
الأعراف 30.
الرعد 31.
النحل 36.
طه 122.
الأعلى 3.
الضحى 7.
الأنعام 149.
النحل 9.
الأعراف 43.
الزمر 57.
النحل 121.
الزمر 18.
آل عمران 8.
الأنعام 84.
الأنعام 88.
مريم 58.
الأعراف 155.
القصص 56.
الشورى 52.
العنكبوت 69.
الأعراف 178.
الإسراء 97.
الكهف 17.
الزمر 38.
التغابن 11.
الأنعام 77.
البقرة 26.
البقرة 142.
البقرة 258.
البقرة 264.
البقرة 272.
آل عمران 86.
المائدة 16.
المائدة 51.
المائدة 67.
المائدة 108.
الأنعام 88.
الأنعام 144.
التوبة 19.
التوبة 24.
التوبة 37.
التوبة 80.
التوبة 109.
يونس 25.
يوسف 52.
الرعد 27.
إبراهيم 4.
النحل 37.
النحل 93.
النحل 107.
الحج 16.
النور 35.
النور 46.
القصص 50.
القصص 56.
فاطر 8.
الزمر 3.
الزمر 23.
غافر 28.
الشورى 13.
الأحقاف 10.
الصف 5.
الصف 7.
الجمعة 5.
المنافقون 6.
المدثر 31.
الفتح 2.
الكهف 24.
الأنعام 126.
النساء 137.
النساء 168.
النحل 104.
الحج 54.
الأنعام 35.
السجدة 13.
وهذه الآيات تدل على أن الهداية من الله تعالى، إلا أن هناك آيات أخر تدل على أن لاختيار العبد مدخلا في هدايته، كقوله تعالى في سورة الكهف، آية - 29 (فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر) وفي سورة الروم، آية - 44 (ومن كفر فعليه كفره ومن عمل صالحا فلأنفسهم يمهدون).