آية - 41 (من اهتدى فإنما يهتدي لنفسه ومن ضل فإنما يضل عليها) وقوله تعالى في سورة سباء، آية - 50 (قل إن ضللت فإنما أضل على نفسي).
والآيات على هذا النمط كثيرة جدا.
النوع الثاني: الآيات المشتملة على تنزيه ساحة الربوبية عن الظلم كقوله تعالى في سورة النساء، آية - 40 (إن الله لا يظلم مثقال ذرة) وهي أربعون آية.
النوع الثالث: الآيات الدالة على أن الله تعالى يختبر عباده هل يختارون الإيمان والطاعة، أو الكفر والمعصية، كقوله تعالى في سورة الملك، آية - 2 (خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملا)، وهي نحو من سبع وستين آية.
كما يلي: سورة الأنفال، آية - 17.
سورة آل عمران آية - 186.
سورة النمل آية - 40.
سورة المائدة آية - 94.
سورة النحل آية - 96.
سورة هود آية - 7.
سورة الأنعام آية - 165.
سورة المائدة آية - 48.
سورة محمد آية - 4.
سورة الكهف آية - 7.
سورة البقرة آية - 155.
سورة الأنبياء آية - 35.
سورة محمد آية -.
سورة القلم آية - 17.
سورة الأعراف آية -.
سورة آل عمران آية - 166.
سورة آل عمران آية - 142.
سورة آل عمران آية - 140.
سورة سباء آية - 21.
سورة البقرة آية - 143.
سورة الفجر آية - 15.
سورة البقرة آية - 124.
سورة الحجرات آية - 3.
سورة المائدة آية - 94.
سورة آل عمران آية - 167.
سورة آل عمران آية - 154.
سورة آل عمران آية - 152.
سورة الأحزاب آية - 11.
سورة البقرة آية - 49.
سورة الأعراف آية - 7.
سورة إبراهيم آية - * *.
سورة الصافات آية - 106.
سورة الدخان آية - 33.
سورة البقرة آية - 249.
سورة المؤمنون آية - 30.
سورة الأنعام آية - 53.
سورة طه آية - 58.
سورة العنكبوت آية - 3.
سورة ص آية - 34.
سورة الدخان آية - 17.
سورة طه آية - 40.
سورة ص آية - 24.
سورة الحديد آية - 14.
سورة طه آية - 131.
سورة الجن آية - 17.
سورة طه آية - 90.
سورة النمل آية - 47.
سورة النحل آية - 110.
سورة التوبة آية - 126.
سورة العنكبوت آية - 2.
سورة البقرة آية - 102.
سورة الأنفال آية - 28.
سورة يونس آية - 58.
سورة الإسراء آية - 60.
سورة الأنبياء آية - 35.
سورة الأنبياء آية - 111.
سورة الحج آية - 53.
سورة الفرقان آية - 20.
سورة الصافات آية - 63.
سورة الزمر آية - 49.
سورة القمر آية - 27.
سورة الممتحنة آية - 5.
سورة التغابن آية - 15.
سورة المدثر آية - 31.
سورة الأعراف آية - 155.
سورة الفجر آية - 16.
النوع الرابع: الآيات المتضمنة دعوة العباد إلى الإيمان والهداية والحذر والتضرع والتقوى وأمثالها، ورجاء تحققه منهم، والظاهرة في أن الله تعالى يحب تلك الأمور من عباده، كقوله تعالى في سورة الأنعام، آية - 154 (لعلهم بلقاء ربهم يؤمنون). وفي سورة السجدة، آية - 126 : (لتنذر قوما ما أتاهم من نذير من قبلك لعلهم يهتدون) وفي سورة التوبة