وقد ذكرهم القمي في تاريخه، والعلوي العمري في مجديه (1) ويقصدهم الزائرون ويتوسلون بهم لقضاء حوائجهم.
وقد أشرنا فيما تقدم إلى أن هذا الموضوع يحتاج إلى دراسة مستوعبة، فعسى أن يتهيأ لها من يسد هذا الفراغ.
والخلاصة أن أرواح الطيبين والصلحاء تحيط بقم وأهلها، وتدفع عنها وعنهم عاديات الزمان.