على الفلاح " مرتين؛ (1) قلنا: بعد تبين اختلاف فقهاء العامة بشأن التثويب ينبغي ان يقال:
الحق أن التثويب، حتى " الصلاة خير من النوم " ليست جزء من الاذان ولا استحباب لذكره بين الأذان والإقامة، ولم ينزل به الوحي ولم يأمر به النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)، بل أدخل في الاذان بعد النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) تبعا لمزاج بعض الصحابة، وهناك عدة شواهد معتبرة في روايات العامة تثبت ما ذكرناه فلابد من الإشارة إليها: