الحالات يؤدي تناسق الروايات إلى عدم رعاية الترتيب المذكور.
5. يأتي في بداية الرواية اسم المعصوم فحسب، إلا إذا كان الراوي ناقلا لفعل المعصوم، أو كان هناك سؤال وجواب، أو يكون الراوي قد أورد في المتن قولا لا يدخل ضمن كلام المروي عنه.
6. يأتي ذكر مصادر متعددة للروايات في الهامش ويرتب وفقا لدرجة اعتباره.
7. عند توفر المصادر الأولية ينقل الحديث منها مباشرة، ويذكر " بحارالأنوار " و " كنز العمال " في نهاية المصادر؛ باعتبارهما مصدرين جامعين للأحاديث.
8. بعد ذكر المصادر قد تأتي أحيانا إحالة إلى مصادر أخرى أشير إليها بعبارة: " وراجع "، هذا في ما إذا كان النص المنقول يختلف اختلافا فاحشا عن النص المحال إليه.
9. قد تأتي أحيانا إحالات إلى أبواب أخرى من هذا الكتاب، عند وجود الارتباط بينها.
10. يمثل مدخل الكتاب والاستنتاجات الواردة في بعض الفصول والأبواب رؤية شاملة لروايات ذلك الكتاب أو ذلك الباب، وأحيانا تذليلا لما قد يكتنف بعض الأحاديث من غموض.
11. النقطة الأكثر أهمية؛ هي أننا حاولنا جهد الإمكان إعطاء نوع من التوثيق لصدور الحديث عن المعصوم، عن طريق دعم مضمون أحاديث كل باب بالقرائن العقلية والنقلية.