ويعرف أن موقف إمامه ابن تيمية من بني أمية وأهل البيت عليهم السلام، لا يمثل موقف علماء الاسلام أبدا، لأنه على النقيض منه!!
وإنما يمثل موقف النواصب الشاذين عن الأمة!!
* وكتب (محب أهل البيت) بتاريخ 6 - 10 - 1999، الواحدة ظهرا:
العاملي:
يعلم الله أننا لا نحب المدعو يزيد، وأننا عندما ننفي بعض الأمور عنه ليس ذلك حبا فيه، بل إحقاقا للحق، رغبة في أن لا نظلم الرجل، وإن كنا نبغضه لمواقفه، فإنكارنا منصب على حادثة السبي وغيرها من أمور، لكننا نثبت الحرة وغيرها، كما نثبت أن الإمام الحسين قتل مظلوما شهيدا في كربلاء.
وإذا عندك أمور على يزيد فأتحفني بها. بالعكس هذا الرجل لا يزن عندي جناح بعوضة، فإذا عندك كلام لعلماء، أو حقائق فإنا بانتظارها.
* فكتب العاملي بتاريخ 6 - 10 - 1999، الثالثة ظهرا:
شكرا لك يا أخ محب السنة. وأفهم من هذا أنك لا تعده أحد الأئمة الاثني عشر الموعودين من الله تعالى، كما فعل مشارك!!
وأرجو من الأخوة التابعين لعقيدة ابن تيمية أن يأخذوا بعقيدتك في يزيد، ولا يتعصبوا له ضد أهل بيت نبيهم وشيعتهم.
وسأوافيك إن شاء الله بنصوص من مصادر السنيين في يزيد.
* وكتب (عمار)، بتاريخ 6 - 10 - 1999، الرابعة عصرا:
السلام عليكم. ممكن أن تخبرنا أخي المحب ماذا فعل يزيد بابن زياد، وبقية الذين حاربوا الحسين سلام الله عليه وسبوا نساؤه؟!