والسؤال الآن بعد هذا اللبس الذي وضعت الآخرين به ممن يعتقدون أنك قاضي بمعناها العامي الذي وضح الآن..
يا قاضي أسألك سؤال يليق بمستواك: هل لديك ديناصور؟؟
لنرى إجابتك الدقيقة والجواب الوافي لنعقب عليه من ناحيتنا والله المستعان.
قارورة تايوان ليست أصلية طلعت اللي عندك يا قاضي.
مع تحياتي لك بالتواصل ثقافيا من أجل الانسانية جمعاء.
* فكتب (أبو عبد الله) بتاريخ 11 - 5 - 1999، الرابعة والنصف عصرا:
ليسمح لي الأخ شامس الحديث الذي ذكره (علي القاضي) وسنده (حدثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل، حدثني عباد بن زياد الأسدي ن ثنا عمرو بن ثابت، عن الأعمش، عن أبي وائل شقيق بن سلمة، عن أم سلمة قالت: كان الحسن والحسين رضي الله تعالى عنهما يلعبان بين يدي النبي صلى الله عليه وسلم في بيتي، فنزل جبريل عليه السلام فقال: يا محمد إن أمتك تقتل ابنك هذا من بعدك! فأومأ بيده إلى الحسين فبكى رسول الله صلى الله عليه وسلم، وضمه إلى صدره، ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: وديعة عندك هذه التربة، فشمها رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال: ويح كرب وبلاء.
قالت: وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا أم سلمة إذا تحولت هذه التربة دما فاعلمي أن ابني قد قتل!! قال فجعلتها أم سلمة في قارورة، ثم جعلت تنظر إليها كل يوم وتقول إن يوما تحولين دما ليوم عظيم).