2 / 50 7 - التذكرة لسبط ابن الجوزي ص 121. 8 - تهذيب الكمال للمزي. 9 - مرآة العجائب وأحاسن أخبار الغرائب. 10 - حسن السيرة للطبري. 11 - المستدرك على الصحيحين: 3 / 176. 12 - سير أعلام النبلاء: 3 / 245. 13 - أسد الغابة 2: / 9. 14 - تهذيب التهذيب: 2 / 260.
والآن يا جاكون هل اقتنعت أنك من أصحاب الجهل المركب.. أم لا؟
* وكتب رائد جواد، الثالثة والنصف ظهرا:
الزميل جاكون هداك الله.. عجبا والله دفاعك هذا عن الشجرة الملعونة في كتاب الله تعالى. ثم إنك أتيت لنا بآراء من لا تحمد مذاهبهم تجاه أمير المؤمنين وآل بيته عليهم السلام، أمثال ابن تيمية الذي أسميته أنت إماما!
أما ابن حجر فيقول فيه (ابن تيمية عبد خذله الله وأضله وأعماه وأصمه وأذله....)! وابن حجر إمام من أئمتكم، وأنت هداك الله من أنت؟؟ أنصدقك أم نصدق أئمتك؟!!
ثم أليس ابن تيمية من يقول (علي بن أبي طالب أسلم صبيا، والصبي لا يصح إسلامه)! فعلي بن أبي طالب عنده لا يصح إسلامه!! أما ابن تيمية فإسلامه صحيح لأنه يبغض أمير المؤمنين عليه السلام، والرسول (ص) يقول: بغض علي نفاق!!!
فدع - زميلي العزيز - الاحتجاج بابن تيمية وأضرابه.. فأنتم نفسكم كفرتموه وهو عندكم زنديق، فكيف نقبل نحن شهادته؟!!!
أما عن دس السم للإمام الحسن عليه السلام من قبل معاوية، فهو من الأمور التي لم يعارضها إلا (من كان) محبا لبني أمية مبغضا لآل الرسول. وإليك عددا ممن صرح بذلك: