يريدون أن يطفؤوا نور الله بأفواههم ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون.
* وكتب (رؤوف)، بتاريخ 19 - 2 - 2000، العاشرة ليلا:
استغفل معاوية المغفلين والسذج فصدقوه!
وهذا التاريخ وكلام الصحابة في هذا الشأن خير دليل.
* وكتب أبو زهراء، بتاريخ 21 - 2 - 2000، الحادية عشرة ليلا:
الأخ ذا الفقار.. السلام عليكم.. شكرا لك لهذا الإطراء الذي لا أستحقه، وثبتنا الله وإياكم على محبة أهل البيت صلوات الله عليهم.
أعتذر للأخوة الكرام عن عدم المتابعة في هذا الموضوع، وذلك لأني سوف أسافر إلى مكة المكرمة اليوم إن شاء الله، وأسألكم الدعاء.
* وكتب (ذو الفقار)، بتاريخ 22 - 2 - 2000، الرابعة والنصف مساء:
قلدناكم الدعاء والزيارة. وبالتوفيق إن شاء الله تعالى..
تروح وتجي بالسلامة حبيبنا أبا زهراء.
* وكتب (السبطين)، بتاريخ 22 - 2 - 2000، الخامسة إلا ربعا مساء:
صدقت يا سيدي ومولاي يا أمير المؤمنين علي بن أبي طالب: (ليس بمعاوية بأدهى مني، ولكنه يغدر ويفجر). وقس على ذلك كل من تابع معاوية من أئمة بغيه وضلاله، ومن تابعوهم من ولاة ظلم وجور، فاجعل اللهم لعناتك الدائمة المتصلة المؤبدة، عليهم أجمعين.
* *