* وفي الفردوس للديلمي 1 / 560: ح 1883 أبو ذر الغفاري: (اللهم العن بني لحيان ورعلا وذكيان وعصية عصوا الله ورسوله. اللهم العن أبا سفيان. اللهم العن الحارث بن هشام. اللهم العن صفوان بن أمية).
* وفي المجروحين لابن حبان 3 / 101: (عن أبي برزة قال: كنا مع النبي (ص) فسمع صوت غناء، فقال: انظروا ما هذا؟ قالوا: هذا معاوية وعمرو يغنيان. فقال: اللهم اركسهما في الفتنة ركسا اللهم دعهما إلى النار دعا.).
* وفي مبسوط السرخسي 10 / 124: (باب الخوارج)... (قال صلى الله عليه وسلم: الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها. فمن كان ملعونا على لسان صاحب الشرع صلوات الله عليه يقاتل. والذي روي أن ابن عمر رضي الله عنهما وغيره لزم بيته، تأويله أنه لم يكن له طاقة على القتال، وهو فرض على من يطيقه. والإمام فيه علي رضي الله عنه فقد قام بالقتال وأخبر أنه مأمور بذلك بقوله رضي الله عنه: أمرت بقتال المارقين، والناكثين، والقاسطين).
* وفي الايضاح لابن شاذان - 63: (ورويتم عن حماد بن العوام، عن خضير بن عبد الرحمن، عن أبى المفضل قال: سمعت عليا قنت في المغرب، فقال: اللهم العن معاوية بادئا، وعمرو بن العاص ثانيا، وأبا الأعور السلمي ثالثا، وأبا موسى الأشعري رابعا).
* وفي إحكام ابن حزم 1 / 109: (وكان أمير المؤمنين علي بن أبي طالب يقنت بهذا فيلعن رجالا يسميهم بأسمائهم، منهم معاوية بن أبي سفيان، وعمرو بن العاص، وأبو الأعور السلمي، وأبو موسى الأشعري).
* وفي النصائح الكافية، للحافظ محمد بن عقيل ص 174: (وقد أهمل كثير من أهل الحديث واجب التثبت في الرواية كما أمر الله... فتراهم يصححون