وكتب (العاملي) بتاريخ 7 - 10 - 1999، الثامنة مساء:
أحسنتما يا أخ جميل، ويا أخ فرزدق..
والقوم لا يملكون دليلا على هذه البدعة، وقد عجز الألباني وغيره عن الجواب عنها! وحسب قواعدهم يجب عليهم أن يستتابوا ويتوبوا، فإن لم يتوبوا يقتلوا!!!
ولكنهم يستحلون البدعة والاستدراك على رسول الله صلى الله عليه وآله من أجل من يحبون من الصحابة!!
ويستحلونها لرد حق أهل البيت عليهم السلام مع أنهم صحابة وأهل بيت النبي!
وفي نفس الوقت تراهم يصدرون حكمهم على مؤذن في المنطقة الشرقية بالإعدام لأنه - زاد - لا إله إلا الله مرة في الأذان بزعمهم!!
* وكتب (الصارم المسلول) بتاريخ 7 - 10 - 1999، الحادية عشرة ليلا:
على العموم إذا كنتم بالقرآن مطلعون (كذا) ستجدون ما تبحثون عنه.
فوالله إن الله يصلي على المؤمنين كما نصلي على النبي الكريم، فالمؤمنين (كذا) هم الصحابة. ومن غيرهم يصلح لهذه المكانة؟؟؟
* وكتب (العاملي) بتاريخ 7 - 10 - 1999، الثانية عشرة إلا ربعا ليلا:
لم يستدل قبلك أحد من علماء التفسير السنيين بقوله تعالى: (هو الذي يصلي عليكم وملائكته) على جواز إضافة الصلاة على الصحابة إلى الصلاة على النبي صلى الله عليه وآله!!