الانتصار - العاملي - ج ٥ - الصفحة ٣٦٦
عقولهم وقيدوا أفكارهم ورهنوا أنفسهم للشيطان واتباع الهوى) إلى آخر الألفاظ البذيئة! لكنها ليست غريبة عليك! فيكفيك فخرا تبنيك لفظ (المخنثين).
وإليك هذه القائمة المباركة فاستعد لمواجهتهم يوم القيامة:
الحافظ أبو شامة الدمشقي (شيخ الإمام النووي) الحافظ ابن الجزري...
(ثم عدد له الحفاظ المتقدمين).
* وكتب (أبو محمد الدوسري) بتاريخ 26 - 6 - 1999، التاسعة والنصف مساء:
مسكين. لا عقل لك.
كل من أقر المولد أنه عبادة ومن السنة مبطل لا عقل له بل أحمق، سواء كان عالما من المتأخرين أو المتقدمين. يا مسكين يا داعية الضلال.
ل‍ غير العرب: خنيث ومخنث، معناها المتأنث، وجمعها مخانيث، وفعلها تخنث، أي تأنث. والخنثي هو المتأنث، رجل ولا يحمل صفة الرجولة، بل يميل إلى النساء (أي هو إلى النسوة أقرب).
ويا مسكين! أخبرتك بأني لست طالب علم للمرة الثالثة، وما زلت مصر (كذا) أني طالب علم، وكل يوم تقول فعلا أثبت أنك لست طالب علم.
عجبي... جاهل وأحمق ومتكبر أي الصفات باقية لم تنطوي (كذا) تحت جناحك وتدعي العلم. يا مسكين.
* فكتب (أبو صالح) 27 - 6 - 1999، الرابعة صباحا:
(٣٦٦)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 361 362 363 364 365 366 367 368 369 370 371 ... » »»
الفهرست